اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله البرازي
يقول صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلطان القضية الفلسطينية قضية عادلة لكن محاميها فاشلون والقضية الإسرائيلية قضية غير عادلة لكن محاميها ناجحون. وهذا يختصر الأحداث التي وقعت في الـ75 سنة الماضية".
اتذكر إبان الحرب الإيرانية العراقية تزويد إسرائيل لإيران بقطع غيار الأسلحة للجيش الايراني .. بالإضافة إلي التبادل التجاري من تحت الطاولة بين إيران وإسرائيل ..
واعداد اليهود الايرانيين الذين هاجروا إلى إسرائيل من عام 1948 وصل إلى 77833 شخصا..
رجعت العلاقات بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل ..
فعلا ما كان محرما بالأمس أصبح حلال اليوم وتعتبر حكام دول الخليج الرقم الصعب في القضية الفلسطينية ...
شكرا لك
|
سُئِلَ الْعَلَّامَةُ الصَّالِحُ مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- هَذَا السُّؤَالَ:
كَيْفَ يَسْتَرِدُّ المُسْلِمُونَ فِلَسْطِينَ؟
فَأَجَابَ -رَحِمَهُ اللهُ-: ((لَا يُمْكِنُ أَنْ يَسْتَرِدُّوهَا إِلَّا بِاسْمِ الإِسْلَامِ، عَلَى مَا كَانَ عَلَيِّهِ النَّبِيُّ ﷺ وَأَصْحَابُهُ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين} [الأعراف: 128].
وَمَهْمَا حَاوَلَ الْعَرَبُ، وَمَهْمَا مَلَئُوا الدُّنْيَا مِنَ الأَقْوَالِ وَالْاِحْتِجَاجَاتِ، فَإِنَّهَمْ لَنْ يُفْلِحُوا أَبَدًا حَتَّى يُنَادُوا بِإِخْرَاجِ الْيَهُودِ مِنْهَا بِاسْمِ دِينِ الإِسْلَامِ، بَعْدَ أَنْ يُطَبِقُوهُ فِي أَنْفِسِهِمْ، فَإِنْ هُمْ فَعَلُوا ذَلِكَ فَسَوْفَ يَتَحَقَّقُ لَهُمْ مَا أَخْبَرَ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ: ((لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوِ الشَّجَرُ: يَا عَبْدَ اللَّهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ)) . أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ مِنْ رَوَايَةِ أَبِي هُرَيرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-.
انتهى
ترى أين نحن اليوم كمسلمين من جواب الشيخ رحمه الله؟..
بارك الله فيك أستاذ عبدالله.. ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه..