معدل تقييم المستوى: 155543
لا … أعلمُ لِمَا كان شجنِي وحزنِي أبدعتِ نوره في إنعكاس المرايا ورسمتِ لوحة سريالية لمصدر إلهامك فكان اللاشعور هو ذاكَ الشجنُ الذي قرأكِ حنيناً لكِ من الودِّ أصفى مافيه …
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك