:
مثل من مرّته فكرة نساها والليال تفوح
.. مثل شايب غفى متعلقه في كفه السبحه !
الحقيقة لا شهادات مجروحة لدي فيما يخصّ الشّعر .
لذلك سأكتفي بـ اقتطاف هذا البيت من هذه الباقة .
لأنه ترجمة حرفية لما يُسمّى بـ " حالة الشعر " والقبض
على مثل هذه الصورة المترجمة لتلك الحالة أمر في غاية
الصعوبة ؛ ولكن تركي يلعب هنا بـ " الخبرة " وبأدوات
كاملة النضوج .
شُكرًا تركي لأنك كتبت ما كتبت
ولأنك خرجت من ركن الهدوء / لتمنحنا فرصة
أن تأخذنا معك إلى ركن الـ ضوء.
🌹