يــ صالح ....!
نتقمص شخصية الصمت وقد يفعل ذلك بنا ...
نحاول إخفاء بعض الحكايات بجيوب معطفٍ قديم تفوح منه رائحة الوفاء ...!
وهم يمارسوا فينا ...
بعثرة أوراق أمسيات دافئة ...
يبدعوا في زرع شوك الظنون والسوء بطريق العبور والعودة ...!
فقط ...
أمنح قلبك أنت ...
ودع عناقيد اللغة دانية كالفرح ...!
تحياتي ...