وقبل أن يأتي أحدهم ليغيّر دفة الموضوع ويقول إنك تهاجم الأعراب أقول :
أنا أعرابي ابن أعرابي ابن أعرابية كانت ترعى الغنم
الأعراب نوعان
الأول : ( الأعراب اشد كفراً ونفاقاً وأجدرُ ألا يعلموا حدودَ ما أنزل الله)
الثاني : (ومن الأعراب من يؤمن بالله وباليوم الآخر و يتَّخذ ما يُنفِق قُرُبات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قُربة لهم سيُدخِلُهُمُ الله في رحمته إن الله غفور رحيم)
نسأل الله أن يميتنا كما أحيانا على النوع الثاني
وللعلم جرى نشره