اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
كان بلا وُجهاتٍ يأتي وكل الوُجهات هو،
كان يُباغت المواقيت على حين فاجئة
لـ يدحض رؤى السكون بـ شدوه الحاني القريب~
حين كان للـ آن حياة متجددة ما أن يستحضر كل النداءات
ويزفّها بـ توقٍ حقيق إلى مثواها الرقيق
حيث للحكايا روح تمنح التفاصيل حياتها..
عثمان الحاج أيها القريب المتدثّر بـ دعوى غياب
للتألّم صوت
وللتّأمل شدوٌ كم تعلّمناه وتألمناه
إن كان للأوبة فرح فـ أوبتك هي مصل الفرح الحقيق
لقلبك السلامة والسلام
وأكثر
|
كحفنة من طعم البنفسج
تشتت العودة قطراتها العتيقة,
ولبعض المواقيت يطأطئ الغياب عنفوانه,
لحضور يشق طريقه بين مهرجان من الامل الكبير..
القديرة رشا عرابي:
لا وقت مزدحم بالفرح أكثر من ميقات يطل بك..
شكراً وثيراً..