راق لي الاُسلوب الفني الذي إفتتحتَ بهِ مقالك ألاخ الكاتب أسامة سمير
وصف الصورة المعلقة التي يحرص عليها أهل البيت . والإنتقال إلى وصف
محبة أهل القرية البسطاء لشخصية لن تغيب عن أذهانهم ما دامت محبته دخلت قلوبهم .
ومن ثم مهدت الطريق أمام القارئ لكيفية حصولكَ على المعلومات تاثرت بها فكرياً ومن ثم
تتجه كيف أراء الأخرين إستطاعت تغير الإيجابية إلى سلبية ومع مرور الوقت عادت الإيجابية تظهر
بثقة أكبر .المقالة كانت عبارة عن مذكرات كاتب أحب التمسك بالحقيقة وإظهارة بأجمل صورة .
الإنسان الذي إستطاع أن يكسب محبة اوطاان عديدة بلا شك أنه كان رجل ذو شان عظيم
الكاتب أسامة سمير أشكركَ على مقالة نحتاجها في هذا الوقت العصيب ..