كم شغفتُ بها تلك المدينة من خلال روايات أحلام مستغانمي وعشقها الأصيل لتفاصيلها الساحرة !
؛
هذه هي قسنطينة..
مدينة لا يهمها غير نظرة الآخرين لها، تحرص على صيتها خوفاً من القيل والقال الذي تمارسه بتفوق. وتشتري شرفها بالدم تارة..
والبعد والهجرة تارة أخرى.
؛
؛
زادها الله بهاءً ورفعة ....
خديجة/
بوركتِ يا بهيّة