لاحظ اخي عبدالعزيز رشيد أن لكل شئ واجهة إما تجذب من يراها أو تصده ....
وهذا ينطبق على كل شئ إلا الإسلام .... لأن المسألة الآن هي مسألة حفظ وصون
لهذه العقيدة والديانة ....
والأكثر من هذا أن الطريق مرسوم ومحدد المعالم .... ليس ثقة بقوة لا تحركها الرياح العاتية
ولا هي ثقة بتمكن وصلابة وحضارة معينة ... إنما هي ثقة بأن المسألة هنا ليست وضعية
الحماية بل هي أعظم من العظمة نفسها ...
يعني خلاصة الأمر .... الدين الذي لا يتأثر بمواصفات الواجهة هو الإسلام فقط ...
لاأدري هل هذه الرؤية متوفرة لدى كل مار او عابر ولو من بعيد ...!!
شكرا ً عبدالعزيز رشيد ..... سأعود إن استدعى الأمر للعودة ....
دائما ً فخم في طرحك ...
دمعة في زايد