اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عساف المقبل
قايد الحربي
اشكرك على ماقدمته من دروس مضيئة في النقد
منحتنا المزيد من الاطلاع والمعرفة .
نقاط في غاية الاهمية يكثر حولها الاختلاف والاتفاق
لكل ناقد منظوره الخاص وقواعده المقنعة الي تنطلق منها اراءه
اعجبني طرحك كثيراً فقد كنت في غاية الاتزان والموضوعية .
اتمنى الاسهاب في النقطه رقم 4
تحتاج لمزيد من الايضاح . ربما اجد صعوبة في استكمال صورة ما تطرقت له
من تصنيف . وتوضيح كيف نفرق بين العمل والفعل
اشكرك مرة اخرى
ولاعدمنا هذا القلم
|
الأجمَل : عسّاف المقبل
ـــــــــــــــ
* * *
الشّكرُ عَائِدٌ إليْكَ مَعَ الثّنَاءِ ،
وَ مُنْتَهى البُلوْغِ : بلُوْغ رِضَاكَ .
أمْنيَتُكَ : أمْرٌ أتَشَرّفُ بِتَلبِيَتهِ ،
فَأقُوْلُ :
بِنَاءً عَلى مَا نُصّصَ مِنْ تَعريْفٍ للعَمَلِ وَ الفِعْلِ فيْمَا أوْردّتُه ، فَإنّ مَنْ ينْظُرُ للكِتَابَةِ بِأنّهَا [ عَمَلٌ ]
- لَيسَ بِالضّروْرةِ أنْ يُعبّرَ عَنْ قَنَاعَاتِهِ وَ مَايؤْمِنُ بِهِ - ، فَإنّهُ سَيَنعَتُ [ فَاعِلَ ] الكِتَابَة - ذَاكَ المُؤمِن
بِهَا حَدّ تَنَفسِهَا - بِأنّهُ مُتَكلّفٌ وَ أنّ هَذهِ الكِتَابة مُتَكلّفَةِ .
:
شُكراً تُقبّلُ جَبينَك الوضّاء .