معدل تقييم المستوى: 3516
دُهست تحت أقدام الخيول الهرمة بقايا الأحلام و لم يترك للمواطن الغلبان في مربع الأيام سوى رائحة الاحزان عالقة في معطف الأوهام لتبقى معادلات صفر الإتزان تبحث لها عن حل في فتنة ربيبة الخنفساء أو في قذيفة لاعب كرة تسكن بين الشباك !