لم يكن " الحكيم " بالبخيل المقتر عن ثروة يمتلكها
ولم يكن باللاهث وراء القرش اينما كان مصدره
فهو يرضى من متع الدنيا بالقناعة التي لا تجعله بعبش محروما
انه يعبر عن هذا المعنى في مخاطبته لربه
لا أسألك متعة من متع الدنيا
أعطيتني القناعة والإعتدال فلم أشعر بحرمان
\\\