النداءات تكادُ تبتلعُ مساحة السطور من كمّ ازدحامها،
المَشاهد تتعامَد على طول السّرد وترسمُ ملامحاً أقرضَها الحال
وجهَ الوَبال
بابُ البيتِ يغيّرُ مكانهُ كلّما سمعَ وقْعَ خُطى الحَرب .
السّـقف الذي طارَ تحوّل إلى سـماء تتسـع لهدير النداءات ..
الجدران تميلُ عليّ وأصابعي مضفورة بالعجز ..
احتُشاد الرؤى في قِلّة الحيلة يأتي بهذهِ الصورة ويؤطّرها بـ زفراتٍ طِوال
أكثر من الدهشات تزرعين في الأحداق يا ذات الطيب
محبات ياروح