معدل تقييم المستوى: 10527
، هذهِ المدينة الصغيرة، وطن في قلبي وقلبك ، بسيطة فيها البنايات و شوارعها المتكسرة شاهدة على حجم الويلات التي انتكبها الأعداء فيها زهورها العتيقة المائلة على جدرانها سقتها دماء الشهداء فأنبتت، هذه المدينة التي أحبها وتحبها تناجي حضور طيفك مثلي.
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا