إن البوح نوع من التفريغ لا يُشترط فَهمه , لكنه يقبل التأويل ويحتمل التصنيف..
وأن ماهيته لابد ترتدي الواقع والخيال بلا إذابه وتزييف ..
لذا .. لُطفاً !
لاتحدثني بلسان عربي وحرفُك يُلقي بي في زِقاق نيويورك وشوارع باريس !
دعني أقرأك وانا استمتع بواقعية حرفك الخيالي..
هذا التحذلق الهش والرب لا يليق .
,