قارورات الغيم كانت ..
تنتظر كفك .. لتسكب عطرها الممطر ...
البساتين ..يغشى عينها الضباب ...
تحتاج لعين الشمس .... لتخرج الزهور في ربيعها الساطع ...
وهاأنت تُلبي كُل هذا .. حين أطلقت سرب الشعر من سمواتك ...
مسفر الدوسري ...
في كل مرة نقرأك ... نُردد ...شُكراً للشعر الـ دلنا عليك ..
ويشكرك الشعر لأنك جعلته يستدل ذاته ....