بكُلِّ تأكيد موضوع شيّق وجميل ينِم عن جمال وحصافة وإيجابيّة كاتبتِه
والإيجابيون هم وليسَ سواهم من يجمِّلونَ حياتنا بإكمالِهم للنّقص في رؤانا القاصِرة
ولنا في قِصّة العبد الصّالِح مع سيّدنا موسى ،عليهِ السلام، وفي كلِّ ما استنكرهُ س أفعاله
ثمَّ إكبارهُ وتعجُّبهُ من نتائجها ، لنا فيها من العِبر الكثير .. وربَّ ضارّةٍ نافِعه
شكراً جميلاً وجزيلاً لكِ أيّتُها الإيجابيّة الرّائعة ، أستاذتنا الشّاعرة الأديبه ،شعور