معدل تقييم المستوى: 1015
من مــفـــرق العرجون
تسافرُ القصيدةُ كطائرِ فينيقٍ يخرجُ منِ تحتِ الرمادِ لتصلَ إلى كل الطرقاتِ والجهات، حاملة ًمعها أحلامنا/ خيباتنا/ وجعنا/ حاملة الوجوه التي سكنت اوردتنا، الدروب التي عَبرتنا، هكذا تظهر احزاننا من مفرق العرجون على هيئة قصائد ، فاقرؤني بسلام.