ثمَ بعّث لهآ برسالة نصَيه تحملُ معهآ خَجله المُتوآضِع من قوَل ذلكَ بنفسِه ؛ كَتب بيدينِ ترتجِفآن : أيتُها الجَميلة سوفَ أخبئِك بدآخليّ إلى الأبَد فقد هآنَ الود عليَّ وتحكم بي ، وأنا الأن ذاهِب بعيداََ عن عالمنا الجميل وأعدكِ بأنني سَـ أكون مُهذب في أحضَانها ؛ ليس من صفآتي أن اعصي القدر ووالدآي أعتذرُ عن ذلك.
عآمرية الخيال 💫