اقتباس:
،
هَذَا قَرِيْبِيْ !! وَهَذَا الْمَوْتُ يَضْطَرِمُ!
أَمَهْجَتِيْ أَنْتَ مَنْ يَسَعَى وَيَقْتُلُهَا!
وَأَنْتَ أَنْتَ الذَّي أَرْجُوْ فَتَنْتَقِمُ!
هَذَا نَسِيْبِيْ!! أَإِبْنُ الْعَمِّ وَاتِرُنِيْ!
أَيْنَ الْمُرُوْءَةُ! أَيْنَ الْعَقْلُ وَالشِّيَمُ!
مَاْذَاْ أَقُوْلُ؟! وَمَا تُجْدِيْ هُنَا لُغَتِيْ!
|
،
المأفونين وجدوا منفذ لتفريغ طاقات الحقد والحسد في أقاربهم!
كالعادة د.عبدالإله المالك تدهشنا بالقصائد الممطرة،
امتناني وتحية.