ما في أروع من الذهن الطفولي حين يكون بالفعل طفوليا
قالت عادي سأحممها والبسها واحدا من ثيابي ،
اقتباس:
ألم تريْ انها تسبح في مياه المستنقع القذرة،،،،
عادي ،سأُحممها وألبسها واحداً من ثيابي...
|
هنا نجد اسلوب القصة الدمج قصتين معا ،إبتدأت القصة بنقطة معينة وإنتهت بنقطة معينة
القصة تكشف عن تضارب وتحولات نفسية تظهر في الشخصية الثرية التي ظهرت في الحي ،
الخوف الذي يغزو فكره نفسه جسده بلا شك لانه كائن كامل الأخطاء ، اضره محيطه وبنى
ثروته
وتأتي نهايته من ذاته ليتخلص من خوفه الذي يسيطر عليه ،
الكاتب الفاضل فضل العباس تتجدد الرؤيات في قصص المبدعين
دمتَ بالف خير كاتبنا الفاضل ،