همس
و سارة
،
لبعض النصوص عودة مرات ومرات ..
تقلب الكبار صغارا و الصغار كبارا
و الكل يفرح في حينه بكبره و صغره ، و يعود ليحزن بذات الصفات و ينبذها ،،
هي هكذا الكلمات و أهلها و ما تفعل بنا و ما نفعل بهم حين مرور قراءة باختلافات الشعور و العقلية و الفكر و النفسيات
،
و هذا جمالها ، ليت لنا معها ديمومة وفاء و مع أنفسنا أكثر ..
^.^
مرحبا بكما حضورا وغيابا ،،