..
أستاذي ودُرَّةُ أبعاد الفصيح
نحن لا نكتب الشعر بل نُخَرْبِشُ على جدرانِ المشاعر
عندما قرأت قصيدتك للمرة الثانية
وجدتُ بها الكثير والكثير من الأحاسيس المُتفجرة عذوبةً ورقةً
كنتُ أقف عند كل بيتٍ وأقول: هذا بيتُ القصيد
إلا أنني أعود عندما أجد أن كل بيتٍ يفوق الثاني حلاوةً واشتعالاً !
..
أستاذي
نكأتَ جرحاً لم ولن يندمل
ما حيلتي ؟!
..
سأعود
..