اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
قرأتُ المقال عدة مرّات وتلك عادة أدمنتها إذا أردتُ فقط أن
أصِل إلى فكرة وفكر الكاتب وأُمارس
هوايتي في سبر أغوار النفس
وأعطتني الفاصلة الثانيةُ ملمحاً لما يُمكن أن يُقال
فرأيتُ مفردات السياج والأسوار والأسلاك الشآئكة والمُكهربة
والسلطة المُطلقة وتكميم الأفواه
وأفواه الشباب العربي والأسلامي الثآئرة من أجل الحرية
وكُلها مصطلحات سياسية للحركات والأحزاب السياسية التي تسعى للتغيير
ربّما يقولون التغيير إلى الأفضل !
جميلٌ ولكن ماهو الأفضل وماذا أفرزت لنا تلك الحركات من نتآئج إيجابية ملموسة ؟
رفعوها في مصر فسقطت مصر !
ورفعوها في ليبيا وسقطت ليبيا !
ورفعوها في سوريا واليمن فماذا ورثنا من ذلك ؟
وتونس حالة خاصة ولا تزال !
ويريدون رفعها في الجزائر !
ويريدون ركوب الموجة في دولٍ أخرى !
ولا أعلم إلى أين هم ذاهبون بأوطانهم وشعوبهم !
وقد علمتُ أن السياجَ لايحجبُ الرؤية ولكنّه يحبسُ الجسد
وفكري يرفضُ كلُّ ذلك لأنه لأيأتي بخير ولن يأتي بخير
أمّا التأثير والتأثر فيما هو إيجابي فلا أحد يرفض ذلك
دمتِ بخير إستاذة نوال
|
ياكريم السجايا
كتبت فأجدت
وأضفت أضافات
تخدم المعنى والمحتوى...
ولكن، لازلتُ أنظر إلى السياج
وحجب الرؤية -ولعلني اقصد
في ذلك إلى أن السياج المعبر عنه
هو إمتداد الحجب الفكري الذي
يقودنا إلى عدم التفكير في السياج
والرؤيه...
لله در هذا الفكر النيّر
لاهنت
@جاهله@