الدقيقة التي ينحني فيها الضمير لسطوة التفكير ، لأسطورة المثالية الصائبة الخاطئة ؛ هي لحظة مميتة . تقوم بعمل انقلاب على كل موازيني . ترجمني رجما !
أنا ، متعبة منه و بسببه .
حقا !
أرغب بالانتهاء !
بإبادة الأشياء !
باحتضان الهواء لوهلة ؛ لأغفو !
قالت سديم شارحة كل مأساة نومي : سأنام لأذهـب !