لبتك أفصحت عن هذه الرسائل منذ زمن لنمتع قلوبنا بها ..
كفراشاتٍ لاتعرف أن تصنع شيئاً سِوى الحَومُ حول مرابضِ الزهر وشمِّ رائحتها اللذيذة ثُم العودةِ ...لـــشرانِقها...
هذا المقطع كان في الرسالة الأولى .. قلت في داخلي .. هذه بشاير نص رائع .. أسكبه في داخلي هذا الصباح .. وأترنم بمعانيه . وفعلا صدق حدسي فأخذني نصك في جو يتألم حينا ويفرح حينا ولكنه بديع ..
أما الخاتمة فجاءت رائعة هي أيضا .. في معناها المبتكر وصياغتها الجميلة ..
أسعد الله أيامك كلها كما أسعدتني بنصك هذا
ألف تحية وتقدير