وذات القصة في كل مرة ...
وبأختصار (لم يجد الضعيف من ينتصر له)
نقولها ونحن نقف في صفوف المتفرجين نبتلع غصة تكاد تقتلنا ونكتفي ببعض أمنيات ودعوات
عزيزي صالح
كتبت فأوجعت ..
وكأني أقرأ جزء من ملحمة فخمة محكمة جعلتني أحس بكل كلمة فيها ....
عشت لحظاتها ..وكنت واقفة هناك بين الحشود وأشعة الشمس ترسم خطوطا جديدة من الألم على جسدي المنهك الضعيف..
تمنيت أن أصل لنهايتها
ورجوت الله أن تكون نهيتنا سعيدة.
محبتي