معدل تقييم المستوى: 10527
، اعتراف ربما دفعت لهُ النفس من عمرها ثمناً غالياً وكأن شيء من مغادرة طيفها و انفراط لآلئها أشعرك بِحقيقة أن الهناك موطن الحنين و الامنيات المخبئة للغد . ما أجمل سطورك ، عانقت غُربة ليلي . ممتنة .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا