ولا ألتمس لهم عذراً كونهم جعلوا من قوتهم ثمناً لسكوتهم
نعم أصبت كاتبنا .. لا عذر لهم وهم الاغلبية
لا عذر لهم حين باعوا قوتهم لثمن صمتهم
لا عذر لمن استساغ الخنوع وهناََ
فيصبح الخروج عن هذا القطيع او ذاك بمثابة تحرر وليس شذوذ
بمثابة العلا والشهادة ونظرة استنكار لباقي القطيع
مقال له من الجزالة والجمال ما اورق الفكر والوعي
مودتي والياسمين
\..