؛
؛
سُقيا .. وتكفي فخامة المغزى لأستبين سلفاً عن جمال المعنى والمغنى
وكان ما خمّنتُ !
خِلتُك تعزفين بأنامل التوق على أوتار القانون تلك المعاني النابضة في صميم الروح
فكانت الصور تضجُّ بالحياة !
؛
(يا سَخيّ الحُب لا تأفَل في صَدري لكَ غَيمات ماطِرة ..)
ما أجملك
شكراً لهذا النغم