اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
لله أنت يا شاعر البنفسج
طوبى لك ولإلهامك الشفيف
لكل بيتٍ مقامٌ من الدهشة وعمق التصوير
إلا أن هذا صلبني على وتيرة الإكبار لك
يحترق بك ثم يعود ويشتكيك
..................ثم يروح وينتثر بك واجمعه
لا حرمنا غمام يَراعك العذب الشفيف
|
هذا من ذوقك الرفيع وحسك البديع
بروعتك قرأت وبها تذوقت حروفي المتواضعة
فالشكر لك ولروعتك