معدل تقييم المستوى: 297
خاطرة سادرة
للذكريات دوي في جنبات عقلي يكاد أتونها يأتي على ماكان من جلدي وألسنة اللهب تقتات من رأسي فمتى تعود ؟ ومتى يجود ذاك الزمان بلقاء العشاق عشاق النور والنار التي جعلت رفاتي كالرميم مضاوي القويضي