معدل تقييم المستوى: 173
لم أقرأ شيئا بهذا الجمال منذ سنوات شكرا لك !
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.