حين صعد الحجّاج بن يوسف الثقفي المنبر في أول خطبة له في الكوفة أنشد البيت الشائع بعد أن نزع عمامته،وكان قد دخل عليهم ملثَّما:
أنا ابنُ جَلا وطَلّاعُ الثّنايا
متى أضع العمامةَ تعرِفوني
فاشتهر هذا البيت حتى ظُنّ أنه للحجاج،وما هو بذلك.بل البيت لسُحيم الرياحي.وكمال القصيدة ما يلي: