لم أستغرب هذا يا عبدالرحمن
تنقّلك من هنا إلى هناك والردّ بطريقة تُشعر بالقرب
وتُلغي حواجز الريبة والترقّب
الوقوف على ضفاف العام والمشاهدة ثم المشاركة
لا يُجيدها إلا من ألِف المكان بحق
منذ تلك الفترة وأنت بيننا
كما هو حال الكثيرين الآن
ولكننا بلا شك بك محظوظون يا عبدالرحمن
حرف وخلُق وروح سمحة خفيفة العبور
أهلاً بك من جديد
أهلاً بك تبدأ ولا تنتهي بحال