اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
عبدالرزاق دخين
مرحبا بمشاركتك الأولى والتي هي أقرب إلى النثر من الشعر الموزون .. وإن كانت اللغة جميلة ومجنحة، إلاَّ هذا ما اطلق عليه عباس محمود العقاد بـِ "النثر المشعور".
تحايا لا تناهى
|
الأستاذ / عبد الاله المالك..
أنتظم العقد في جيدها،
وتدلَّى بين نهديها،
فاختفى تحت ثوبها،
وحينما نثرته على راحتيها
تراءى حبيبات لؤلؤ على زهور الأقاح
بعد المطر.
العقاد ماض
ليت شعري.. كيف تعود سارة لتقرأ لأدونيس؟.
طوباك يا صديق البحر، والقافية.
كل الود، والتقدير.