سارة شقيقتي القريبة من الروح والمزروعة في القلب
أسطر ....كلمات ....قصة ...مشحونة بالمشاعر العريقة والوجع ونزيف ما زال
الوصف الجميل لمدينة الرملة المحتلة جعلني اقرأ وطني من خلال كتاباتكِ وأعشقة أكثر
أيتها الجزائرية المناضلة بقلمها وإلهامها .........
لن أقول قصة مشوقة لاني عندها سأكون قرأتها بذهن لا يدرك المعنى الروحاني والحقيقي من وراء
هذا البوح
إنما هذا النص هو نوع من أنواع الادب الذي له بصمته الخاصة
في تاريخ الأدب العربي