:
صحّ " كلّك " - ولن أقول صح لسانك .
لأن " صح لسانك " شتيمة ؛ رغم ذكاء الشاعر الذي يردّها
للمتلقي بـ " صح بدنك "! ؛ لفت إنتباهي في هذا النصّ
اللغة الشعرية والتكنيك الشعري ؛ الذي لم يفلت بين أصابع
الشاعر أبدًا .. ؛ وربما لذلك قال الشاعر:
استبصر الواقع و اشوف الخوف فـ وجيه العباد
.. . واستطعم الضحكة من وجيه الفقارى واهتدي.
ختامًا / غمامًا.
🌹