.
.
يا بغداد
تعبنا من حديث الذكريات , وصهوة الأمجاد
خجلنا من تداعينا
بكى حتى الحزن فينا
.
.
كم نتقن عزف الوجع
وما أكثر مواجعنا
و
خجلنا من تداعينا
محمد مهاوش الظفيري
أتعرف حين يصدمك شخص ويخبرك عن حال نفسك
لن تجد إجابة ولا شيءً يقال
هكذا هو حالي
حين قرأتك
تحياتي