..
كـ صَدِيقٍ يُتْقِنُ لُعْبَة مَا وَأَخَذَ الـ وَطَن مِنْهُ حِلْمه وَهَوِيَّتَهُ .!!
أَبْحَثُ عَنْ شَيْئٍ لا يُشْبِهُ الـ بَاب لأُغَادرَنِي مِثْلَ شَيْئٍ لَمْ يَكُنْ مَوْجُوْدٌ .
؛
رغم الوجع الذي تحمله أضلعك وصنعته صرير أوجاع الزمن
لا يزال اللحاق بالأمل ممكنا في ظل وطن ،
جميل ولغتك تسد ضور الجائعين