لن توصد الأمنيات بابها وإن فرغت اللحظات إلاَ من نمطية الفراغ..
لمشهد الأبجدية عندك مسرح مغاير ولغة تجأر للأمل بحرفها العتيق..
فعافية احتشاد النص بنازعة البحث ما هي إلا الوميض الخافت الذي يكسو ملامحه بثقة وثبات..
وما هي سوي المصاريع المتلاحقة التي تبدأ عندها قارعة الدروب..
صديقي سعد:
شكرا لحرفك المترف .
دمت بخير..