.
.
.
.../ كَ قَبْيلة حُبٍ كَبَيرة
عاثت أنْفاسُها فِي الْهواء حتى لمْ يَبقى فَضاء الاّ وقمطوه بَين أذْرعتهم ../وَهادنوا على طَريقِ الآخرة ,
كُل شيءٍ هُنا .. مُرتَّب الْروح , لذيذُ الْنشوة ... / وَيُوزع الْحياة على كُل قلبٍ حيّ وَميّت ,
يَاصالح ,
.../ل طَالما سبَّحت بين أصَابعُك الْملائكة
وكُنت الأصل لكلِ صلاةٍ ثابتْة .../
.
.
.