قيمة القهر لأي أنسان
مهمة جدا علي كل المستويات الخاص او العام
تلاحقه الاسئلة وتؤرقه وما كانت إلا توقا عارما للحرية
في عالم يحاصرها من كل الجهات وعلي كل الأصعدة
وبناء عليه المجد لمقولة " حسنا سوف لا أسأل "
تنغلق علينا الدائرة في صياغة هزلية لحالتنا
منذ هيمن الخوف علينا من الأب والسلطة والمحرمات
ومن المبكي بات لحياتنا إحتياجا فعليا
\..