وأنا هنا ظلّ توارى طيفه
سفر على سفر على عرجون
لازلت في لجج الجمال محارة
محفوفة الصلوات بالزيتون
أيكون لي بين الحروف تحية
أو سبحة في ملكك الميمون
ما أروعك ما أروعك ما أروعك
والله لكأنما سجد الجمال في قصيدتك
فصلى به الفجر إماما
فبمٓ نصفك يا أستاذنا وأنت الجمال وأنت القصيدة
جزاك الله كل خير
فمن أتحفنا بهذا الجمال يستحقّ عرش الجمال وأكثر
تقديري الحقيق يا أستاذي