لا أحد يستطيع إجابتها ...
هذه الفتاة بصوتها كانت تهوي على قلوب الملايين كالصواريخ الباليستية تدمر القلوب المتحجرة .. لكن قلوب قادتنا لا تهتز لدمعها ... فالوضع أكبر بكثير من دمعها ...
شكراً لك يا صالح ... فهذا المقطع اختفى أيام الحرب على غزة من شاشات فضاءاتنا ...