السيده العنود ..
لم يعد للربيع استحلال داخلي .. رغم ركضي الاخضر به وله .. انا اليوم معلقآ على جدار من صيف حار .. اوصلني حراراته .. لــ ابعادكم هنا .. ومن فوق تخوم هذا المكان كانت الكتابه الاُرجوانيه عفشي ومتاعي بينكم ...
فعلآ .. ليس لي ابعاد الا ابعادكم
الشكر موصول لتلك الروح الشفافه " العنود " ولي عوده الى هذه الحفله مع بقية الردود
شاكرآ هذا الود ..