يا خالد ..
كَيف لك أن تُنظِّم دهشتنا وِفق دقَّات القلب !!
قرأتُ النص وشعرتُهُ صومَعةٌ يركعُ فيها قوس قزح ويُسبّح اللون بسبعة أصابع
ثم يبتهل بالمطر
تنبُت أغصانُ الشعرِ فيه وتضرِبُ بجذورِها رحم السماء
و أقصوصتُه ..
عروس تنشُر ضفائرها في وجه الريح ../ في ليلٍ وسنان
خالد ..
للشعر بين جنبيك مُستقر
رفيعٌ جداً
.
.