نظريات مُقنعة تجعلنا نتروى في تناول أكسجين الحياة ، والتفكير في هذا البئر
الذي يحوي الغني والفقير ، هو الموت الذي يتساوى فيه الخلق ، وليت الإنسان الغافل
يرى ذلك
اقتباس:
ويوم الموت :يعرف الأغنياء أنهم والفقراء إنما كانوا في بستان واحد ،،ولم يروهم إلاّ حين مزّق الموت أغلفة كبرهم ،،،،وأخذ الموت أوسمة الأغنياء وشقاء الفقراء وألقاهم في البئر ،جميعا ،
|
الكاتب الفاضل عبد الحليم الطيطي هذه الرياض الخضراء
تمدنا بغذاء فكري وروحاني يبقى زادنا أينما رحلنا بذواتنا ،
سلم الفكر النير كاتبنا الفاضل ،