لن تجد وأتمنى أن لا تجد هنا من يستحضر تلك اللحظات كما فعلت أنا يا محمد ..
ليست مرة ولا مرتين ولا ثلاث ايضا ..
ومع كل مرة كنت أنا الشاهد الأخير والفائز بتلك الإعتصارة التي تكاد ان تسحق اصابعي ..
لم اجرأ يوما على كتابتهم شعرا .. ومنذ قراءتي لـ ( سوا ربينا ) أيقنت تماما أنني لن أخرج من هنا حياً ..
لله درك يامحمد ..