هو عرضٌ كوميديّ بلا صيرورة , تمارسه جميع الأمم الكافرة للنيل من شأفة الحقّ , والفِدية أطفالٌ ونساء وشيوخ رُكَّع وضمير فُقد لحظة إبتعاد الأمّة عن نبعها الصافي
كالمسارح حالنا نتأوه كالمشاهدين في عرضٍ تقديميّ ونؤتى من بين أظهرنا صبح مساء , فما نيلُ المعالي بالحقّ يقوم وقعود العقول ثابت التلَّقين
والحسرات تُتلى على قارعة الطريق تنتظر إفاقة بلا حدود .
نصٌ حكائيّ هادفٌ جميل البنية والمعنى , ذليلٌ على من يقرأ , متأسفٌ على الأجواء ... كنت له أخي بوافر القلب نجيبا ً أديبا ً .. تقديري .